لما كنت بتمشى فى الشارع أو تعديه، كنت بتلعن اللى سايقين عربيات
و لما بقى عندك عربية و بتسوق، بقيت بتلعن اللى ماشيين فى الشارع
Monday, November 27, 2006
و اختلف الأمر
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
لن أكون الرمال الثابتة التى تزورها الأمواج حين تشاء فقط
لما كنت بتمشى فى الشارع أو تعديه، كنت بتلعن اللى سايقين عربيات
و لما بقى عندك عربية و بتسوق، بقيت بتلعن اللى ماشيين فى الشارع
17 comments:
لا ... دلوقتي بلعن الماشيين و إل راكبين عربيات كمان
و الله عندك حق .. كل واحد بيبص من وجهة نظره
بس على رأي طارق بلعن الماشين و اللي راكبين عربيات .. و اضيف عليهم سائقين وسائل المواصلات المختلفة .. مترو مصر الجديدة .. عساكر المرور .. الباعة الجائلين في الإشارات
هوا بصراحة .. شوارعنا لا تطاق
:(:(
و لما بتكون راكب مواصلات بتلعن الماشيين و الراكبيين و السواق والزحمه و نفسك!
هوة تقريبا اللعن عموما بقى هواية عند الناس ..لدرجة انهم اخترعوا شتيمة بكلكس العربية ...طبعا كل اللي بيتمرمط في المواصلات فاهمني :)
heheh, dah fel awel bas, laken as our freinds said, few months or fewer years and u will be curisng all the factors in the day, including flies, and air, water and ppl, every single thing
ما ذكرتيه حقيقى ولكنه وجه واحد لعمله متعدده الأبعاد
وجه العمله المذكور هو وجه الأنا البحت والغرقين فيه
هناك وجه المستفيد ، فهو يستفيد من وضعه وهو مترجل على قدمية أستفادته منه هو قائد سياره كسبان كسبان
وهناك وجه الخسران خسران ملعوناً ومؤكول حقه راكب وماشى
كل واحد فى الدنيا دى باصص من شباكه بس ...... يلعن كل اللى يجيى يقف و يسد شباكه ده
علشان كده كله بيلعن كله
تحياتى البوست رائع
خير الكلام ما قل ودل
مسا الفل يا ست الكل
محصلش
تحياتى
هوه فيه ايه؟ ده مش فيلم انا بس بسال
مدونتي
http://adjustegypt.blogspot.com
أحيانا يبحث الإنسان عمن يلعنه
LOL !!
بامانة شديدة بقيت اشتم الي ماشين و الي سايقين و اليوم الي دخلوا العربيات فيها البد و خصوصا الميكورباصات و التوكتوك و الموتيسكلات و الفزبا و العجل الواحد فيهم يبقي ماشي يترقص اخد مساحة لوري و انتي وراة طبعا مرعوبة لا يقع امامك يجبلك مصيبة او بلوة .... بطلت السواقة لفترة و جبت سواق خوفا من ان اكون انا الي ما بيعرفش يسوق .... مشيت السواق عطيتة لوالدي من مبداء حرام قطع العيش و الله ركنت العربية و نظرا لان مكتبي مجاور لبيتي ببلوكين يعني محطة ترام كاملة .... والله بقيت اروح المكتب مش و لا اخرج بالسيارة الا اذا كان الواد نيمو ( ابني عندة سنتين ) عاوز يروح النادي او الدنيا بتمطر و عاوز يروح لحماتي ... ما عكس ذلك ربنا يخليلي الجزمة ( و غالبا ببقي من الي بيتشتموا و انا ماشي ) و يخليلي تاكسي المدينة ... عاملا بمداء هين قرشك و لا تجيب لنفسك الشتيمة
SO TRUE!
هو المصريين ايه غير شوية لعنات فوق بعضها و شوية حاجات تانية كدا فوق بعضها بردو
مع اختلاف وجهات النظر
الاتنين ليهم حق .. طالما ماشيين فى شوارع مصر
:p
نسبة وتناسب
Post a Comment