يبدأ فى كتابة قصة جديدة، و يستمر فى كتابتها عدة شهور، و عندما ينتهى منها، لا يجد لها عُنوان يلائمها. يضع إختيارات كثيرة و لكنه لا يجد منهم ما يُعبر عن قصته، يضعها فى درج مكتبه إلى أن يجد العُنوان المناسب. يبدأ فى كتابة قصة جديدة، و ينتهى به المطاف إلى ما آلت إليه القصة السابقة.
امتلأ درج مكتبه بعدد من القصص ليس لها عُنوان، تأملهم بنظرة طويلة، ثم مزقهم جميعاً.
Tuesday, September 19, 2006
بدون عُنوان
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
17 comments:
و سيبدأ في كتابة غيرهم
آشداني
لازم في يوم رح ينولد العنوان اكيد انشاء الله
قد يكون هذا لعدة اسباب
ربما لا جدوى من الكتابة
ربما لا يثق في ان هناك من يفهم ما كتبه
او ربما انه غير راض عما كتب
أو نشرهم في مدونة :)
باشكرك لنقطة النور دي يا إيمو :) جميل
مسكين...
أعرف هذا الموقف جيدا
لكن أحييه على انه استطاع أن يكمل تأليف قصة دون عنوان .
اهم حاجه انه يكون مرتاح من اللى بيعمله يقطعهم يسميهم المهم انه يكون مقتنع
بالظبط كدة
أما حاجة راحة البال
ويمكن يجى اليوم اللى يخليه يحط عنوان كامل لحياته مش لقصه ولكن مش هو اللي هينقشه
لأ
الناس هتعنونه بعد ما يسجل التاريخ وفاته
وليد
عنوان كل القصص اللى كتبها
بدون عنوان
اول مره اشوف مدونتك
اتمنى تزورى المدونه
أكيد مجنون :ي
هذا هو حال الكتاب الحقيقيون في هذا الزمان
لماذا مزقها؟
كان من الممكن أن ينشرها بلا عنوان
هى دى حياتنا
قصص من غير عنواين
وكل قصة ليها المها وتاثيرها
بس المهم انه لما قطعها يكون قطع معاها الالامه كلها
تحياتى
عشان مفيش هدف
يبقى
منين هيجي العنوان
احييكى ابنتى على اسلوبك الجزل وتعبيراتك المركزه وامتلاكك لادواتك ......
نحن ابنتى لا نخاف القط الاسود .. ولا نصر على بياض قططنا فالاشياء لا تتضح الا بتضادها فلولا الكفر ما كان ايمان ولولا الموت ما كانت حياة فلماذا تؤكدين انك لن ترين جعفر مجددا....؟
فالحياة تتراوح بين التفاؤل والتشاؤم .. النجاح والفشل.... الصعود والهبوط... اتقع جعفر ولكنى لن ابحث عنه اتوقع جعفر ولكنه لن يمتلك حياتى ولن ياسرنى
حدوته جميله لا تحرمينا من مثلها...
اكتبى كثيرا واقراى اكثر
Very interesting Amy, well done.
قصة نجاح شخص فاشل
Post a Comment