قد لا أكون فى قمة سعادتى و انا أشاركك مشاهدة جميع موديلات الموبيل و ال مبثرى بلاير و فيش الكهرباء و أدوات الطلاء، وقد لا تكون فى قمة سعادتك و انت تشاركنى مشاهدة الشموع ذو الرائحة و الورود المجففة و انواع الجبن و علب الصلصة و البطاطس المجمدة
ليست القضية من أهم، فلكل شئ أهمية و حاجة
فى السوبر ماركت، اختلاف الشوبنج لا يفسد للود قضية، لنكن فى قمة سعادتنا لأننا معاً
Monday, July 10, 2006
اختلاف الشوبنج لا يفسد للود قضية
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
12 comments:
:))ضحكتيني يا ايمي...الشوبنج في حد ذاته شغلانة مملة و مزعجة جدا..حتي لو حاجات بنحبها...بس زي ما انتي قلتي..المهم مع مين؟؟
ضحكتيني برضة يا إيمان .. التسوق معاً متعة فعلاً
One of the things I enjoy being a wife for is going to the supermarket with my husband :):):) even if am shopping for new Mugs and you are shooping for a set of workers' tools
ربنا يسعدكم يا إيمي
صباح الفل يا ايمو
اولا متاسفين جدا على موضوع اسم المدونة بس انا سالت مدير التحرير وقال انه كتب الاسم لكن الادمن(تكنولوجيا) كان بيمسحها واحنا مش قصدنا خالص اننا نسرقها ولا نهمل الكاتبه بس فعلا الموضوع سقط سهوا ولو قلبتي شوية في الموضوعات اللي قبل كده هتعرفي اننا لازم نكتب اسم الكاتب
ولو كنا مش عايزين نكتب الاسم ماكناش بعتنا لك
ثانيا مرسي على تعليقك اللذيذ وانا فعلا معجبة بالمدونة بتاعتكم جدا واتمنى كنت بنت من البنات
ثالثا سامحينا وامسحيها في او في براء المرة دي
haha, sweet and funny :)
ما بحبش الشوبنج لو انه للبس
بس لو فى سوبر ماركت.. ولو لوحدى فى المحل كله.. ما ح قول لاء
بس لو مع حد بعزه.. اكيد امتع وامتع.. وكله يهون
الممارسة تثبت أن الاختلاف في الشوبنج مثل الاختلاف في الرأي في أحيان كثيرة : لا "يبقي" للود قضية!
امبارح باليل اشتريت بطاطس من عند عم محمد اللى على ناصية الشارع قال ايه ياختى : البطاطس بتعته مسكره ما جبش منها تانى
دى طبعا مراتى
:)))
أكيد لا يفسد للود قضية
هيفسدها ليه ما دام كل واحد بيشتري اللي هو عايزه في الآخر؟
:)
ايمان ياريت تبعتيلي ايميلك عشان ابعتلك عليه اغنية الحدود
حاجة رائعة أن الواحد يحس بقيمة الشئ آلي بيعمله مش منطلق أستمتاعه به لكن من منطلق أستمتاع من حوله به ووجوده لأسعاد من يحبهم.
:D
Post a Comment